أمس سقطت امطار بقطر و الحمد لله
الحمد لله طريقي من حيث أسكن (بالسلطه القديمة)الى العمل (بمول قطر ) ذهابا و أيابا لم يكن هناك مشاكل
لكن الواقع كما شاهدنا هناك مشاكل خاصة في مولات (مثل ايزدان) و فنادق كبرى بل و المطار نفسه (شركة امريكية ) و الذي لم تتأثر الرحلات لكن هبوط الماء من السقف شئ غير مقبول بأي حال خاصة و المطار جديد و مصروف عليه 17 مليار دولار و يفترض ان يستقبل المشاركون في فيفا 2022
كمية الأمطار بلغت 80 ميليمترافي بعض المناطق ، في حين يتساقط في قطر ما معدله 74 ميليمترا سنويا وفقا لأرقام البنك الدولي. الفرق البسيط لا يبرر المشاكل التي حدثت
لقد كشف المطر عيوب البناء في المباني الحديثة فهناك أماكن لم تكمل العام بينما المباني القديمة لم تتأثر (جامع الشيوخ في الجسرة صار له 50 سنة عمرة ما خر حتى كرستالة وحدة ماطاحت من الثريا مقاولين قبل عندهم ضمير و كذلك سوق واقف )
على الفور و قبل ان تهدأ الامطار قرر رئيس الوزراء تحويل الشركات التى اشتغلت في المشاريع الى التحقيق و يتم التحقيق مع خمس شركات الان
يبدو ان البلدية بعد هذا قبل الموافقة على ترخيص المبني سوف تغرق المبني للتاكد انه ضد التسريب
هذا فيديو صورته امس في طريقي للعمل
Filed under: public
via WordPress http://bit.ly/1jlgOyJ http://bit.ly/1XJov1f